نفثات متفرقة بين شرفات ملونة وغير ذات لون، ولم ولن اكتفِ بمداد القلم إن كان مداد الفكر والعمل مودع بين جنبيّ. وما عليّ سوى تخطي العتبة الأولى لأتولّى "الأمانة" بعدها بجميع ألوان الطيف. لألقي الحجر على سطح بركة راكدة بانتظار ردة الفعل ولو بعد حين.
الإبداع
الهزّةُ التي تحتاج لتنفض غبار التكرار وتأخذ نَفَساً لتُنتج.
0 التعليقات:
إرسال تعليق