من الشاشة إلى الحشاشة. كيف نحوّل الفيديو كليب الإسلامي إلى ماركة؟

تحولّت من صور ملتقطة من على مسارح الغناء للتحوّل إلى أكبر رصيد بصري يتم التفاعل معه حول العالم، وهو الفيدو كليب. وكعادتنا أصبحت ردات الفعل مستنسخة لتلك التجربة، لا تحويرها، وشتان بين الاثنين.

فكيف يمكننا التعامل الفيديو كليب الإسلامي الذي يرمي ثقله على المنتمين إليه دينياً وعلى الإ»لام خصوصاً، بعكس الفيديو كليبات الغنائية التي تعكس صورة الشخص المغني لا غير؟

ويبقى السؤال في كيفية تحويل تلك القدرة البصرية ذات المحتوى الديني إلى أسلوب مُعاش في القيم والسلوك؟

ما قدمته هو محاولة متواضعة جداً لطرق ذلك الباب، وهو في الأخير عرض مرئي يختصر الشرح، وقد تكون تلك من معائبه.

لكنها محاولة أتمنى أن تتبعها محاولات جادة كدراسة وبحث جاد للأخذ بالفيدو كليب الإسلامي إلى مراتب أخرى أكثر حرفية وتفاعلاً ورسالية عصرية في الأسلوب والأدوات.

الحشاشة هي جوف القلب، وتستخدم في اللهجة العامية الخليجية

ما مقدم هو مجرد عرض تم في أمسية خاصة بالموضوع، وكان مدعوماً بشرح شفهي غير متواجد حالياً في الفيديو
والهدف هنا نشر الفائدة والمشاركة في الفكرة

Sami Yousuf

http://www.youtube.com/watch?v=m4q_0WXxDtI

Pain without Boarders

http://www.youtube.com/watch?v=xn42pIw6jio

Hajj of Tears

http://www.youtube.com/watch?v=NWeRFXy9cHY