دعوة لمعرفة سيرة العشق مع جعفر حمزة وصاحبته الدمية


لم تدعني حتى كشفت لي عن ساقيها، واقتربت مني بلا حياء ولا خجل، وأنّى لها ذلك إن لم تكن الشرائع وال الأعراف تحدها أو تحكمها.
فما كان مني إلا الضعف والإنجذاب والاقتراب المتبادل لأسامرها وأنزع "أغلفتها" بنية الباحث لا العابث بها. فكان

كتابي الأول" أنا أحب دميتي- سيرة عشق الإنسان لصورته الدمية"

ولمن أراد أن يعرف مصير ذلك الكشف وما رافقه وما سيرافقه، فإليكم الدعوة المرفقة


أخوكم

جعفر حمزة
٣٩٠٩٧١٧٧
www.scrambledpaper.com

0 التعليقات: