هذا الإعلان لم يُبذل به أدنى جهد يُذكر، لا من ناحية
Concept
الفكرة، ولا من ناحية الإخراج العام
The Big Idea
الغائبة بسبب الإنتخاب الضعيف لزاوية النظر لتلك الفكرة، فضلاً عن التنفيذ الضعيف مما جعل من الإعلان رتيباً ومملاً، نتيجة غياب الفكرة الكبرى وضعف التنفيد.
وكان بالإمكان “تضخيم” الابتسامة كأسلوب في الطرح الإعلاني،لجعلها أكثر “فكاهة”، كما هو حال الإعلان للذين ليس لديهم عروض “فيفا” باستخدام المبالغة في ذرف الدموع.
اعتقد أن هذا الإعلان افتقد بصورة كبيرة مقومات كثيرة للإعلان الجاذب والمؤثر كوسيلة إبداعية، ولا يمكن قياس ذلك بزيادة عدد الطلبات لهذا العرض بالإعلان، إذ يمكن وضع نص مباشر يطرح العرض وترى الناس زُرافات تبتغي العرض.
المقياس في التأثير من الإعلان يأتي عبر التفاعل معه، تقديم قيمة فعلية بربطها مع قيمة المنتج أو الخدمة.
وكزبون إلى فيفا، لن التفت إلى هذا إعلان بهذا المستوى ما دام العرض المقدم يليق بي وهو ما أحتاجه، وما هذا الإعلان إلا ذلك الشخص ثقيل الظل الذي يقف أمام ما أبتغيه.
------------
فاصل إعلاني "غير ممل"..
أمثلة لإعلان "متعوب عليه"..
0 التعليقات:
إرسال تعليق